أصدرت نقابة مستوردي المواد الغذائية برئاسة هاني بحصلي بيانا، وأشار إلى أن “التقارير الصادرة حول نسب التضخم في أسعار الغذاء متضاربة، حتى لدى المراجع الدولية”، موضحا أن “بعضها ينشر نسبا مرتفعة لا تستند إلى الوقائع الميدانية”. وقال أن بعض الأصناف ارتفعت، خصوصا أسعار السلع المستوردة من أوروبا، بسبب إرتفاع سعر صرف اليورو الذي وصل الى نحو 1.20 دولار، ونتيجة إرتفاع بعض المواد الأولية الغذائية على المستوى العالمي، وكذلك الإرتفاع الكبير في الكلفة التشغيلية على إختلافها في العام ، لكن في المحصلة كانت الارتفاعات محدودة وطفيفة”.
فما هي السلع التي شهدت الارتفاع ؟ كيف تغيرت فاتورة المواطن اللبناني ؟ التفاصيل في التقرير التالي:
بدأت المنظمات الإنسانية لتكثيف عملياتها وتوزيع مزيد من المساعدات في قطاع غزة المنهك والمدمّر الذي تعاني بعض مناطقه من مجاعة فعلية بحسب الأمم المتحدة.
وأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أنه حصل على الضوء الأخضر من العدو لإدخال 170 ألف طن من المساعدات، مشيرا إلى أنه وضع خطة استجابة إنسانية تغطي أول ستين يوما من الهدنة. وفي تصريحات لمسؤولينن اممين إن “الاحتياجات الأساسية في غزة ملحّة: المعدات الطبية، الأدوية، الغذاء، المياه، الوقود والملاجئ الملائمة لمليوني شخص سيواجهون الشتاء من دون سقف فوق رؤوسهم”.
وفي 22 آب/أغسطس، أعلنت الأمم المتحدة رسميا حالة المجاعة في غزة، وهي الأولى في الشرق الأوسط، بعدما حذّر خبراؤها من أنّ نحو 500 ألف شخص يعيشون “كارثة إنسانية”:
في ظل حرمان الأطفال الفلسطينيين للعام الثاني على التوالي من التعليم نتيجة النزوح والقصف، افتتحت مدرسة دار العلم والثقافة خيمة تعليمية وثقافية بمدينة خان يونس، تستهدف نحو 1500 طفل وطفلة من الصف الأول حتى الصف السابع.وتهدف الخيمة إلى تقديم المواد الدراسية الأساسية، إلى جانب أنشطة ثقافية وفنية:
المصدر: موقع المنار