في أرضِ الجنوب، حيثُ الزيتونُ والدحنونُ يعانقانِ شمسَ العزّة ، ومن ترابٍ جُبِلَ بالدماءِ الطاهرةِ ينبثقُ نورٌ ساطعٌ للحياة … ولأنهم سلكوا درباً عبّدوهُ بتضحياتِهم ، عزموا على اكمالِ المسير ، واختاروا هذا اليومَ لزِفافِهم.
والى كفرصير ننتقلُ لمتابعةِ زفافِ جريحِ تلبيةِ النداء علي عطوي ، وينضمُ الينا من هناك مراسلنا علي شبيب.
المصدر: موقع المنار