بعدما مُسحَ المشهدُ الدامي .. عادَ كلُ جريحٍ ليُكملَ مشوارَه بعزيمةٍ أكبرَ وإرادةٍ لا تُكسر.. المهندسُ حسن نصرالدين.. والأستاذُ الشيخ مصطفى شعيب وقصةُ حياةٍ وارادةٍ حَطمت اوهامَ العدو ِ بنورِ العلمِ وروحِ المقاومة.
تقرير: رجاء عواض
المصدر: موقع المنار