العناوين
النهار:
- مؤشرات مشجعة خارجيًا وداخليًا تواكب الخطة… سلام لـ”النهار”: حان الوقت لتقديم الدعم للجيش
الأخبار:
- هل تلزم الحكومة nbn- lbc- mtv و”الجديد” بالسعر الحقيقي؟
- “تلفزيونات العفة” تتهرب من الضريبة
- “إسرائيل” للعرب: لا حرمة لأحد
اللواء:
- تضامن لبناني واسع مع قطر.. ودعوة لموقف رادع للعدوانية “الإسرائيلية”
- لبنان على سكة التعاون الرئاسي.. وسلام: ملتزمون بالبيان الوزاري وحزب الله منح الحكومة الثقة
البناء:
- محاولة “إسرائيلية” فاشلة بإجازة أميركية لاغتيال فريق حماس التفاوضي في الدوحة
- ترامب ونتنياهو يوجهان للخليج رسالة تؤكد أنهم أهداف “إسرائيلية” رغم التطبيع
- اليوم تنطلق الدعوة لإضراب عالميّ عن الطعام يوم 16 أيلول في دار الندوة
الجمهورية:
- “إسرائيل” تغتال “حلّ غزة”
- لبنان يتضامن ويدين… استهداف الدوحة
الديار:
- “اسرائيل” تكسر الخطوط الحمراء في عدوان غير مسبوق على قطر
- التبريد اللبناني: ضبط للتوازنات أم فرض لوقائع جديدة؟
- تشرين الأول بداية مرحلة صعبة والسراي “متخوف”
الاسرار
اللواء:
لغز
- وضع قضاة بارزون في التصرُّف من دون “أخذ وردّ” ولاعتبارات بعضها بقي عصي على “الهضم والفهم”.
غمز
- فوجئ رئيس كتلة نيابية بقوة الردّ عليه من وزير خدماتي، محسوب على طرف سياسي خصم له..
همس
- رفض مسؤولون في دولة عربية معنية الردّ على اتصالات معادية، بهدف تبرير الغارات العدوانية ضد آمنين فيها.
البناء:
خفايا
- قال مصدر دبلوماسي إن الاعتداء “الإسرائيلي” على الأراضي القطرية واستهداف وفد مفاوض موجود بمعرفة واشنطن يعلن بداية مرحلة جديدة إقليميًا، حيث الاستهداف “الإسرائيلي” يكسر كل الحدود وسيادة الدول ويقول إن “إسرائيل” “سوبر دولة” لا ينطبق عليها ما ينطبق على سائر دول المنطقة التي لا تحميها القواعد السيادية ولا يحميها القانون الدولي ولا تفيدها لتجنّب العبث “الإسرائيلي” بأمنها أن تكون لها علاقات مع “إسرائيل” أو أن تكون صديقة لأميركا وأن تستضيف قواعد أميركية على أرضها. وهذا كله يعني أن الخطاب العربي الرسمي قد سقط سقوطًا مدويًا وصار بين خيارين لا ثالث لهما، خيار القبول العلني بالعبوديّة لـ”إسرائيل” التي تحظى بكل الدعم الأميركي وخيار أن تصنع معادلات قوة رادعة ليست بالضرورة عسكريّة لأن بيد الدول العربية، خصوصًا دول مجلس التعاون الخليجي أن تستخدم الكثير من أوراق القوة وأولها تعليق كل أنواع العلاقات الخليجيّة والعربية مع “إسرائيل”.
كواليس
- توقف مرجع سياسي أمام محاولة رئيس الحكومة نواف سلام التلاعب بالكلمات عبر القول إن لا شيء اسمه استراتيجية للدفاع الوطني بل استراتيجية أمن وطني، مذكرًا سلام بأنه كرئيس للحكومة عليه أن يتذكر ما ورد في البيان الوزاري لحكومته حيث قال البيان الوزاري، إن الدفاع عن لبنان يستدعي إقرار استراتيجيّة أمن وطني على المستويات العسكرية والدبلوماسيّة والاقتصاديّة. ويترتّب على الحكومة أن تُمكِّن القوات المسلحة الشرعية من خلال زيادة عديدها وتجهيزها وتدريبها وتحسين أوضاعها مما يعزّز قُدراتها على التصدّي لأي عدوان وضبط الحدود وتثبيتها جنوبًا وشرقًا وشمالًا وبحرًا، وأضاف يبدو أن رئيس الحكومة يشعر بالحرج من نتائج جلسة الحكومة يوم الجمعة والبيان الصادر عن الاجتماع وقد بدأ مناورة الالتفاف على البيان بما يستدعي تذكيره بأن مصطلح استراتيجية الأمن الوطني التي تنبثق عنها خطة دفاعيّة وردت في خطاب القسم وليس في البيان الوزاريّ الذي استخدم مصطلح الاستراتيجية الدفاعية.
المصدر: صحف