جعفر خضور* بتوقيتِ تموز الانتصار، وبزمنية استحضار الذكرى الحاضرة دوماً في العقولِ والقلوب، أطلّ صادق الوعد ومهندس الانتصارات المخطوطة بالدّم الطّاهر، والمكتوبة ببارودِ بنادقٍ ضغط على زنادها رجالٌ آمنوا بربهم، وعدوا وصدقوا، قاتلوا فغلبوا، السيد حسن نصر الله، معلناً معادلات جديدة منطلقةً من الإيمان بالقدرات المرتكزة لسردية التّاريخ المؤطّرِ بالنصر ...