أبرز التطورات على الساحة السورية لتاريخ 26 -1 -2017 – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية لتاريخ 26 -1 -2017

سورية
سورية

القنيطرة وريفها :

– أكدت “المرصد السوري المعارض” مقتل مسلحين أثنين إثر اشتباكات مع الجيش السوري عند محور المقروصة بريف القنيطرة الشمالي.

الحسكة وريفها:

ـ أعلنت مواقع مقربة من تنظيم داعش عن مقتل مسلحين اثنين من “قوات سوريا الديمقراطية” إثر هجوم شنه مسلحو التنظيم على مواقعهم قرب قرية “أبو خشب” غرب الشدادي في ريف الحسكة الجنوبي.

حلب وريفها:

ـ قال “المرصد السوري المعارض” إن “جبهة النصرة” تحاصر مسلحي “فيلق الشام والجبهة الشامية” في بلدة حيان في ريف حلب الشمالي، في محاولة لاقتحام البلدة والسيطرة عليها.

ـ استعاد تنظيم داعش السيطرة على على قرية “السفلانية” شمال شرق مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي بعد اشتباكات مع فصائل “الجيش الحر” المنضوية ضمن “درع الفرات” التي سيطرت على القرية لعدة ساعات يوم أمس.

ـ استعادت “قوات سوريا الديمقراطية” السيطرة على قرى “الحمر ومقطع حجر صغير وجديدة” جنوبي منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي، بعد أن سيطر عليها مسلحو تنظيم داعش فجر اليوم، عقب هجمات عنيفة اوقعت قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.

ـ أكدت “الجبهة الشامية – الجيش الحر” في بيان لها أنها تتعرض لـ “عدوان غادر من قبل جبهة النصرة” في ريف حلب الشمالي، وأضافت أن “النصرة” استولت على مقر “الجبهة الشامية” الرئيسي في ريف حلب الشمالي وعلى مستودع التسليح أيضاً، مؤكدة أنها لن تقف مكتوفة الأيدي.

ادلب وريفها:

ـ أعلنت عدة فصائل عسكرية موجودة في بلدة تفتناز في ريف ادلب الشمالي الشرقي في بيان مكتوب بخط اليد ووقع عليه 4 فصائل تحييد البلدة عن القتال الدائر بين الفصائل المسلحة في إدلب.

ـ قالت “جبهة النصرة” مساء ام إنها توصلت لاتفاق في ما يتعلق بسجن إدلب المركزي، يقضي بانسحاب مسلحي “صقور الشام” من دون احتجاز أحد منهم، إضافة الى تسليم السجن لإدارة “جيش الفتح”.

ـ نفت “صقور الشام” في بيان لها، اتهام “جبهة النصرة” لها بأنها قتلت عدداً من مسلحيها في مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، وقالت إن أهالي مدينة معرة النعمان هم الذين قتلوهم انتقاما لما ذاقوا منهم سابقا، مؤكّدةً أن “جبهة النصرة” اقتحمت حاجزاً مشتركاً لـ “صقور الشام وحركة أحرار الشام” وقتلت أحد مسلحي الحاجز، وأسرت 10 من “أحرار الشام”، لدى محاولتهما إيقاف رتل متوجه لبلدة كفرنبل يوم أمس.

المشهد المحلي:

أعلن المركز حميميم للهدنة في سوريا، أن العسكريين الروس قاموا خلال الـ 24 ساعة الأخيرة بإبطال مفعول 384 عبوة ناسفة يدوية الصنع في حلب الشرقية، وتم تطهير أكثر من 70 هكتارا في المدينة من العبوات الناسفة.

ـ اعلنت فصائل “ألوية صقور الشام، جيش الإسلام – قطاع إدلب، جيش المجاهدين، تجمع فاستقم كما أمرت والجبهة الشامية – قطاع ريف حلب الغربي” عن انضمامهم إلى “حركة أحرار الشام”. من جهتها رحبت “أحرار الشام” في بيان لها بانضمام فصائل الشمال السوري الى صفوفها.

ـ أعلن “لواء المقداد بن عمرو” وهو من فصائل مدينة داريا التي خرجت الى ادلب” في بيان له، عن انضمامه إلى “حركة أحرار الشام”.

ـ أكّدت “جبهة النصرة” في بيان لها، إن “جند الأقصى” لن يشارك معها في الأحداث الأخيرة، مشيرةً إلى أن ما يجري اليوم لا علاقة له فيما حدث بين بعض الفصائل وبين “جند الأقصى” مؤخرا.

ـ قالت “حركة نور الدين الزنكي – الجيش الحر” في بيان لها، إن القتال الدائر بين الفصائل المسلحة في الشمال السوري هو قتال استنزاف، مشيرةً إلى أنها تقف موقف الحياد من الطرفين المتصارعين، وأضافت الحركة إنها بذلت جهوداً للإصلاح بين الطرفين إلا أنها “لم تجد آذاناً صاغية”، واستنكرت الاشاعات التي تقول انها ازرت طرفاً معينا او قطعت طريقا او منعت مؤازرة.

المشهد الدولي:

ـ أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقابلة تلفزيونية، أنه سيقيم مناطق آمنة في سوريا لحماية النازحين، مضيفاً أن أوروبا ارتكبت خطأ جسيما بالسماح للملايين من الأشخاص بدخول ألمانيا وعدة دول أخرى، وأوصى الرئيس الأمريكي وزارتي الخارجية والدفاع في حكومته بوضع خطة لإنشاء مناطق آمنة للمدنيين في سوريا والدول المجاورة في غضون 90 يوما من تاريخ الأمر.

ـ قال متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” إن الوزارة لم تتلق بعد أي خطط أو توجيهات من البيت الأبيض تتعلق بإقامة مناطق آمنة في سوريا. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين في البيت الأبيض قولهم إن أمرا تنفيذيا ثالثا يجري إعداده لتوقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عليه خلال أيام يوجه بتعليق برنامج اللاجئين بشكل كامل لمدة أربعة أشهر في محاولة لاعادة تقييم المناطق التي يمثل استقبال لاجئين منها خطرا على الأمن القومي الأمريكي.

ـ كشفت النائبة في مجلس النواب الأمريكي عن الحزب الديمقراطي، تولسي غابارد، في حديث لقناة “سي إن إن” يوم أمس الأربعاء عن زيارتها لسوريا في الفترة الأخيرة ولقاء الرئيس السوري بشار الأسد، مشيرةً إلى أنها لم تخطط للقاء مع الرئيس الأسد، ولكن عندما سنحت لها الفرصة، قامت بذلك. وأضافت: “مهما كان موقفكم من الرئيس الأسد، هو رئيس سوريا. وإن أي اتفاق سلام وأي إمكانية اتفاق سلام قابل للاستمرار يفترض إجراء حوار معه”.

ـ أعلن الجيش التركي في بيان له عن مقتل 23 مسلحاً من تنظيم داعش وتدمير 206 أهداف في إطار عملية “درع الفرات” في الشمال السوري.

المصدر: موقع المنار