أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

أخبار موقع المنار

المشهد الميداني والأمني:

دير الزور:

– قتل مسلحان من “قسد” وأصيب آخرون، إثر انفجار عبوة ناسفة بدورية تابعة لـ “قسد” زرعها مسلحون مجهولون، في قرية الشحيل بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.

الحسكة:

– نقلت “الوحدات الكردية” مقراتها العسكرية وسط الأحياء السكنية المطلة على الحدود السورية _التركية في مدينة رأس العين بريف الحسكة الشمالي الغربي، إلى أماكن مجهولة.
– اعتقلت “الوحدات الكردية” يوم أمس، 3 أشخاص في مدينة القامشلي بريف الحسكة الشمالي الشرقي، بتهمة انتمائهم لداعش.
– رحّلت ما تسمى “قوات الأمن الداخلي الكردية” (الأسايش) يوم أمس 5 عائلات نازحة من محافظة دير الزور، من مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي الى مخيم الهول بالريف الجنوبي الشرقي للحسكة، بحجة عدم وجود “كفالات”.

الرقة:

– اعتقلت “الوحدات الكردية” امرأة أثناء قدومها إلى سوريا لقضاء اجازة العيد بريف الرقة الشمالي، لأسباب مجهولة.
– طوّقت “قسد” قرية الحوس بريف الرقة الشرقي، واعتقلت عدداً من الشبان، على خلفية مقتل أحد مسلحيها في القرية.
– وصلت تعزيزات عسكرية لـ “قسد” من قاعدة عين عيسى، إلى منطقة تل أبيض على الحدود السورية _التركية بريف الرقة الشمالي.
– منعت الوحدات الكردية” إمام مسجد الحمزة في مدينة الطبقة بريف الرقة الغربي، ابراهيم العلي الحديد، من أداء خطبة الجمعة، بسبب انتقاده حملة “التجنيد الإجباري” التي تشنها “قسد” في المدينة.

حماه:

ـ سقطت عدّة قذائف صاروخية على بلدة جورين بريف حماه الشمالي الغربي، مصدرها المجموعات المسلحة.

إدلب:

– أصيب مسؤول “مخفر مدينة بنش” التابع لـ “هيئة تحرير الشام” المدعو “أبو مجاهد ناجي” جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مسلحون مجهولون في مدينة بنش بريف إدلب الشمالي الشرقي.
– أصيب شخصان جراء إطلاق قوات حرس الحدود التركية النار عليهما، قرب مخيم صلاح الدين بقرية خربة الجوز على الحدود السورية _التركية بريف إدلب الغربي.
– انفجرت عبوة ناسفة زرعها مسلحون مجهولون بسيارة، قرب قرية دير حسان بريف إدلب الشمالي.

اللاذقية:

ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل المسؤول العسكري لقطاع الساحل في “فيلق الشام _الجبهة الوطنية للتحرير” المدعو “أبو عمر دباح الديك”، مع 3 مسلحين آخرين إثر استهداف الطيران الحربي الروسي، مساء أمس، مواقعا لهم على محور تلة الخضر في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي.

المشهد العام:

محليّاً:

ـ أكد مسؤول “قسد” مظلوم عبدي، الى أن “روسيا و”النظام” (الحكومة السورية) طلبا منا (قسد) المشاركة بمعركة إدلب، لكن رفضنا وقلت لهم لا أهتم باللاذقية وحماة، عفرين هي وجهتي”.
ونقلت مواقع كردية عن مظلوم، قوله إن تركيا لن تتجرأ بالمغامرة لأننا سنشعل حدود 600 كم متواصلة، وهذا الأمر لن يقبل به “التحالف الدولي” وحتى حلفائنا العرب في الخليج العربي، وأكد الى أن “إخواننا العرب يعلمون خطر تركيا عليهم ونحن في خندق واحد بمواجهة الاحتلال التركي”.

دوليّاً:

ـ أكد وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف أن أمريكا وفرت السلاح لتنظيمي جبهة النصرة وداعش في سوريا.
وقال ظريف رداً على سؤال خلال مقابلة مع مجلة “ناشيونال إنترست” الأميركية حول احتمال ان تقوم اميركا بإرسال المزيد من السلاح الى سوريا لتزويد جبهة النصرة الارهابية به قال: لقد وفروا لهم السلاح من قبل ايضا وهم لم يزودوا جبهة النصرة فقط بل وفروا السلاح لداعش ايضا ووفقا لتقارير وسائل اعلام غربية فقد كانت الاسلحة الاميركية تصل الى داعش عبر السعودية حينما كان متواجدا في سوريا.

ـ أعلن البنتاغون عن تسلم السلطات الأمريكية من “قسد”، مواطنا أمريكيا يشتبه بانتمائه لتنظيم داعش الإرهابي لمحاكمته في الولايات المتحدة.
ولم يكشف البنتاغون عن هوية الموقوف ومكان اعتقاله في الولايات المتحدة، لكن صحيفة “وول ستريت جورنال” نقلت عن مسؤولين أمريكيين قولهم إنه من أصول روسية ويحمل الجنسيتين الأمريكية والروسية.

ـ أعلنت وزارة الخارجية الكازاخستانية أن الجولة الـ 13 لمحادثات أستانا حول سوريا ستعقد في العاصمة الكازاخية نور سلطان في 1 و2 من شهر آب المقبل، بمشاركة وفدين من لبنان والعراق لأول مرة.
وقالت الخارجية في بيان لها: “تستضيف مدينة نور سلطان الجولة الدورية الثالثة عشرة للملتقى الدولي رفيع المستوى حول سوريا بصيغة أستانا. ومن المخطط مشاركة الدول الضامنة وهي إيران وروسيا وتركيا، إضافة إلى الحكومة السورية والمعارضة السورية المسلحة”.
وأضافت: “وسيساعد في تسيير المحادثات بصفة مراقبين ممثلون رفيعون عن الأمم المتحدة والأردن، إضافة إلى لبنان والعراق، اللذين يشاركان في عملية أستانا لأول مرة”.
وأوضح البيان أن الجولة المقبلة ستركز على بحث مستجدات الوضع في سوريا، خاصة في إدلب وشمال شرقي البلاد، والإجراءات اللاحقة لتعزيز الثقة بين الأطراف المتنازعة وتحريك العملية السياسية، بما فيها قضايا تشكيل وإطلاق عمل اللجنة الدستورية.

المصدر: الاعلام الحربي

البث المباشر